*مصادر التسمم بالألمنيوم :
١- معلبات الألمنيوم التي تحفظ بها المشروبات الغازية ( كالصودا والبيرة و العصائر ).
٢- الطعام المطبوخ في أواني الألمنيوم.
٣- استخدام مضادات الحموضة المحتوية على الألمنيوم.
٤- مياه الشرب ( يضاف الألمنيوم من خلال إمدادت الصرف للمياه المحلية ).
٥- البيكنغ بودر.
٦- عوامل التجفيف في الملح.
٧- الأجبان المصنعة.
٨- الطحين الابيض.
٨- المياه المفلورة -المعالجة بالفلورايد- تزيد من ترشيح الألمنيوم الموجود في القدور و المقالي المصنوعة من الألمنيوم.
٩- الأطفال اللذين يعانون من مستويات عالية من الألمنيوم بعد الولادة يكون من خلال تسرب الألمنيوم للجنين عن طريق مشيمة الأُم.
١٠- بعض مزيلات العرق.
*تأثير الألمنيوم على الصحة:
١- الجهاز العصبي : في دراسه على الحيوانات، يحد الألمنيوم من نشاط الخلايا العصبية و التفريغ الكهربائي للخلايا، مما يخفض من آداء الجهاز العصبي. و أيضا يقوم بتثبيط عمل بعض الانزيمات ( Na-K-ATPAse and hexokinase) و أيضا قد يمنع الخلايا العصبية من امتصاص المواد الكيميائية المهمة كال(dopamine, norepinephrine, and 5-hydroxytryptamine).
٢- التأثير السلوكي : الجنون الناتج عن غسيل الكلى المتؤثرة بتسمم الألمنيوم تسبب فقدان الذاكرة و عدم المقدرة على التنسيق في المهام و الارتباك والتشويش.
٣- الجهاز الهضمي : الألمنيوم يحد من نشاط الأمعاء ، ويستخدم كثيرا في مضادات الحموضه ، حيث أن الفائض منه قد يؤدي إلى المغص .
*أعراض التسمم بالألمنيوم :
-الأعراض المبكرة للتسمم تشمل : انتفاخ البطن ، الصداع ، المغص ، جفاف الجلد والأغشية المخاطية ، الشعور بالبرد ، ألم حارق في الرأس يتلاشى عند تناول الطعام، حرقة المعدة، النفور من اللحوم.
-الأعراض المتقدمة : حالات شلل العضلات ، فقدان الذاكرة و التشويش .
-بعض الأعراض التي قد تصاحب الشخص :
الزهايمر – التصلب الضموري العضلي الجانبي – فقر الدم – انحلال الدم – ارتفاع كريات الدم البيضاء – التهاب القولون – تسوس الأسنان – قصور جارات الدرقية – ضعف الكبد – اضطرابات عصبية وعضلية – لين العظام – الشلل الرعاشي – قرحة المعدة – مرض الPorphyria.
*خصوم الألمنيوم :
الفلورايد ، فيتامين ج vitamin c ، ديفيروكسامين (مادة رابطه او مثبطه للحديد)